تمكن علماء من إعادة إحياء فيروس عملاق طوله ١.٥ ميكرومتر كان مدفوناً في جليد سيبيريا ل٣٠٫٠٠٠ عاماً، ومع ذلك فلا يزال معدياً، لكن لحسن الحظ فإنه لا يستهدف إلا أنواعاً من الأميبا. قد لا يعني حجمه شيئاً بالنسبة إليك، لكن هذا الاكتشاف يشبه بشكل أو آخر اكتشاف أحافير بشر أطوالهم ١٣ متراً ثم أعاد العلماء إحياءهم!!
أشار الباحثون أيضاً أنه كلما ذاب جليد الأرض أكثر فأكثر، ربما تعود فيروسات قديمة أخرى غير معروفة إلى الحياة، وقد تحمل معها مخاطر محتملة على صحة الإنسان.
MathMaroc | السبت, نوفمبر 01, 2014 |
شارك الموضوع مع أصدقائك كي تعم اﻹستفادة
مواضيع مشابهة قد تهمك
|